المقالات الأثرية في الرد على شبهات و تشغيبات الحديدية

« المقالات الأثريّة في الرّدّ على شبهات وتشغيبات الحدّاديّة».

تأليف: فضيلة الشيخ الدكتور ربيع بن هادي عمير المدخلي -حفظه الله-، عضو هيئة التدريس ورئيس السّنّة بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبويّة سابقا.

 طبعة في تجليد فني فاخر على ورق شامواه، بخط واضح في قرابة 600 صفحة، من إصدارات دار الميراث النبوي. ( الطبعة مزيدة ومنقّحة).

 قال الجامع في مقدمة الطبعة الثانية:

«هذه الطبعة الثانية من كتاب: "المقالات الأثرية في الرد عل شبهات تشغيبات الحدادية"، وفيها العديد من المقالات كتبها شيخنا العلامة ربيع ابن هادي عمير -حفظه الله- في الرد على هذه الطائفة الخارجية المتسترة بالسلفية زورا وبتانا، نسأل الله أن يكفينا والمسلمين شرهم؛ فقد تجاوزوا الحد، فلا علم ولا أدب، وإنما أهواء وشبهات وتشغيبات كفعل أسلافهم من الخوارج، وبما أنهم ينشرون شبهاتهم وتشغيباتهم في الأوساط العلمية فقد تصدى لهم أسد السنة وقامع البدعة شيخنا العلامة ربيع -حفظه الله- فكتب عدة مقالات أخرى في الرد على هذه الطائفة الماكرة الفاجرة في أساليبها وأعمالها فأحببت جمعها لسابقاتها في كتاب واحد؛ ليعم النفع بها ويسهل تناولها.

والمقالات هي:

 إبطال إفك وافتراء عبد الله صوان الحدادي.

 وقفات مع مقال البليد الغبي عبد الله صوان.

 الحجة الدامغة لأباطيل وأصول الحدادية التي يتشبث بها عبد الله بن صوان الجهول.

 عماد فراج الغالي في تكفير أهل السنة إنما هو ثمرة من ثمار فتنة الحدادية وتأصيلاتهم الباطلة (الحلقة الأولى).

 عماد فراج الغالي في تكفير أهل السنة إنما هو ثمرة من ثمار فتنة الحدادية وتأصيلاتهم الباطلة (الحلقة الثانية).

 الرد على من يقول: إن أحاديث الشفاعة وحديث البطاقة من المتشابه مخالفين لإجماع الصحابة والتابعين وأئمة المسلمين.

 أحاديث الشفاعة محكمة وليست من المتشابه كما يقول ذلك الخوارج الجدد؛ فيجب التسليم بها واعتقاد ما دلت عليه.

 تصريحات شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بتواتر أحاديث الشفاعة وأنه يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان.

 كلام أثمة الإسلام حول أحاديث الشفاعة»اهـ.